قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بمناسبة ذكرى ثورة الـ21 من سبتمبر : ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر أنقذت مستقبل شعبنا من الضياع ومن التردي في الهاوية السحيقة
2022-09-21

'قائد الثورة : نتوجه بالتهاني والتبريك لشعبنا العزيز بمناسبة الانتصار التاريخي في الحادي والعشرين من سبتمبر'

'

قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بمناسبة ذكرى ثورة الـ21 من سبتمبر :

- نتوجه بالتهاني والتبريك لشعبنا العزيز بمناسبة الانتصار التاريخي في الحادي والعشرين من سبتمبر

- ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر أنقذت مستقبل شعبنا من الضياع ومن التردي في الهاوية السحيقة

- ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر كانت ولا زالت ضرورة بالاعتبار الديني والأخلاقي والوطني ولمصلحة شعبنا

- أتت الثورة في ظل واقع سادت فيه السياسات الأمريكي والارتهانية للسلطة التي كانت تتجه ببلدنا نحو الانهيار الشامل

- كان هناك تدخل خارجي كبير لاستغلال التحرك الشعبي عام 2011 وتوظيفه فيما يعزز السيطرة الخارجية على اليمن

- الأمريكيون تحركوا آنذاك للإمساك بخيوط اللعبة وتوظيف الصراعات بما يخدم مصالحهم كالعادة 

- المبادرة الخليجية كانت صيغة أمريكية قدمت بعنوان خليجي وكانت بإشراف مباشر من السفير الأمريكي آنذاك

- وصاية الدول العشر على بلدنا كانت وصاية أمريكية بالدرجة الأولى فكان السفير الأمريكي رئيسا للرئيس اليمني

- سعى الأمريكيون لمصادرة استقلال شعبنا والسيطرة بشكل غير مباشر ودون حرب على بلدنا

- الذين قدموا أنفسهم كأوصياء لم يريدوا الخير لشعبنا وعملوا فقط لتأمين مصالح بلدانهم 

- الدول العشر عملت بسياسات تدميرية تصل ببلدنا لحالة الانهيار بشكل تلقائي في كل المجالات

- الخطة الأمريكية كانت تعمل على تفكيك بلدنا من الداخل برفع مستوى الانقسام السياسي والمناطقي وبشكل تصاعدي

- سعت أمريكا لتغذية الانقسامات تحت كل العناوين كي تفقد أبناء شعبنا الشعور بالهوية الجامعة والروابط الأساسية

- سياسة التفكيك كانت تمهد للسيطرة الأمريكية بما يسهل عملية الاحتلال بشكل كامل 

- حالة انعدام الأمن كانت شبه كاملة في البلد سواء للمواطنين أو للموظفين الرسميين حتى الأجهزة الأمنية 

- تصاعدت وتيرة الاغتيالات والتفجيرات وانتشار التكفيريين في معظم المحافظات قبل الثورة بشكل منظم 

- انتشار عمليات قطع الطرق ونهب المسافرين كانت من مظاهر الانفلات الأمني قبل ثورة 21 سبتمبر

- الوضع الاقتصادي قبل الثورة كان يتجه للمجاعة في ظل سلطة خاضعة بالكامل للوصاية الأمريكية

- لم يكن هناك أي مبرر للانهيار الاقتصادي في ذلك الوقت فالسلطة كانت مدعومة خارجية وتملك كل العائدات النفطية والجمركية 

- الأزمة الاقتصادية قبل الثورة كانت نتيجة سياسات الدولة حينها وليست بفعل ظروف حصار أو حرب

- الأمريكيون تحت عنوان إعادة هيكلة الجيش سعوا للسيطرة عليه وتجريده من قدراته وإفساد عقيدته القتالية

- الأمريكيون استهدفوا بشكل واضح القدرات الجوية والدفاع الجوي للجيش فكانت الطائرات تتساقط في صنعاء 

- القوات الصاروخية والبحرية للجيش كانت مستهدفة في إطار السعي الأمريكي لضرب قدرات صد الاعتداءات خارجي

- الأمريكيون حولوا سفارتهم قبل الثورة لمقر لإدارة كل أعمال التخريب في البلد 

- المكونات السياسية اعترفت أن الدور الذي يقوم به السفير الأمريكي يمثل انتهاكا واضحا لسياسة البلد واستقلاله

- الكثير من الأحزاب كانت تستجيب للمواقف والسياسات التي يمليها الأمريكي وأعوانه وكانوا يتفانون في تنفيذها

- الثورة الشعبية كانت ضرورية في ظل ذلك الواقع فأدهشت الأمريكيين وحلفاءهم وأربكتهم

- التحرك في ثورة 21 سبتمبر كان مفاجئا للأمريكيين ومن معهم وعبر عن أبناء الشعب بمختلف مكوناتهم

- التحرك الشعبي الثوري كان جامعا في عناوينه وأهدافه وزخمه وكان تحركا لكل أحرار الشعب في كل المحافظات

- ثورة 21 سبتمبر ثورة شعبية أصيلة لم تتحرك بإملاءات خارجية ولا تأثرا بدعايات إعلامية

- المطالب الثورية كانت نقية وصادقة وعادلة ولم تتضمن أي خطاب فئوي أو عرقي أو يعادي أي منطقة في البلد

- أداء الثورة قدم مصداقا من أهم مصاديق "والحكمة يمانية"، فالتزم حكمة ستبقى صفحة ناصعة في تاريخ شعبنا

- الأداء في تأمين العاصمة بعد الثورة كان أداءً راقيا ولا مثيل له في تاريخ شعبنا

- الإسهام الثوري في 21 سبتمبر كان من كل أطياف البلد ومن كل أبنائه وبتمويل ذاتي دون أي تدخل خارجي

- التحرك الثوري استمر رغم الإرجاف الإعلامي الكبير لنشر التفرقة والتحريض والفتنة

- شعبنا ثبت بوعي واستمرارية، وبرز بشكل كبير دور القبائل اليمنية الحرة والشريفة بشكل حضاري مشرف

- القبائل ساهمت في إعادة الأمور إلى اتجاهها الصحيح وفي رد الاعتبار لشعبنا الذي سعى الآخرون لإذلاله

- بعد انتصار الثورة قدمت أرقى نموذج للتسامح والتفاهم ولم تتجه لتصفية الحسابات وفتحت المجال للشراكة

- عنوان الاتفاق السياسي بعد الثورة كان السلم والشراكة وكان هذا مضمونه لكن الأطراف المرتبطة بالسفير الأمريكي انقلبت على الاتفاق

- الأطراف الخاضعة للخارج اتجهت لإثارة الفوضى فكانت الثورة لها بالمرصاد، وحين يأس الأمريكي من الفتنة اتجه للعدوان المباشر

- الحضور الثوري الفاعل منع العودة للسياسات الممنهجة التي كانت تهدف لعودة السيطرة الأمريكية

- العدوان أعلن من واشنطن ومنذ بدايته كشف حقيقة الذين كانوا يريدون استمرار وصايتهم على البلد 

- العدوان منذ بدايته استمر بوحشية كبيرة وبقتل الناس في كل مكان لتظهر حقيقة توجهات الأمريكيين وحلفائهم العدائية تجاه شعبنا

- بالقنابل الأمريكية استشهد آلاف الأطفال والمدنيون في مختلف المحافظات والمناسبات 

- العدوان استهدف المنشآت الحكومية والمرافق الخدمية بكلها ما يبين التوجهات الأمريكية لتدمير كل شيء في بلدنا

- تحالف العدوان دمر كل البنية التحتية واستهدفوا حتى المحاكم والسجون والمقابر والمدارس وغيرها

- تحالف العدوان سعى لمضايقة الناس حتى في معيشتهم عبر الحصار الشديد والمؤامرات الاقتصادية

- في المناطق المحتلة كل ممارسات تحالف العدوان هي ممارسات احتلال والآن يقيمون القواعد العسكرية ويسيطرون على القرار الرسمي هناك

- حتى ما يسمى المجلس الرئاسي فإن من اختاره هم الأمريكيون والسعوديون 

- تدخل تحالف العدوان وصل حتى إلى تشكيل الحكومة في المناطق المحتلة ووضع الوزراء كما يريدون

- ما يقوم به تحالف العدوان في المناطق المحتلة هو امتداد لسياساتهم ما قبل ثورة 21 سبتمبر

- لو سيطر تحالف العدوان على بقية البلد ومناطق الثقل البشري لفعلوا أسوأ مما فعلوه في المناطق المحتلة

- فشل التحالف في الوصول إلى أهدافه في السيطرة على البلد والشعب رغم حجم العدوان الهائل جدا

- وفق الله شعبنا للصمود والتماسك في مواجهة العدوان وتحقيق الانتصارات

- بعد 8 سنوات نحن في حالة هدنة مؤقتة في إطار حرب مستمرة واحتلال لأجزاء واسعة من البلد وحصار شامل

- أول إنجازات الثورة هي الدفاع عن هوية الشعب الإيمانية، فهم أرادوا أن يبقى شعبنا بلا هوية ولا قيم للسيطرة عليه في المستقبل

- أبناء شعبنا أحرار اليوم ويعيشون نعمة الحرية في المناطق التي فشل تحالف العدوان في السيطرة عليها

- من إنجازات الثورة العمل على تعزيز الروابط بين أبناء البلد 

- كان للثورة إنجاز في الحفاظ على مؤسسات الدولة وتماسكها في حين يعمل الآخرون على دفعها نحو الانهيار

- من أهم إنجازات الثورة تحقيق الأمن والاستقرار في المحافظات الحرة بمستوى جيد ويتحسن أكثر فأكثر

- لا يمكن المقارنة بين الأمن والاستقرار في المحافظات الحرة والأمن في المحافظات المحتلة التي تسودها الفوضى

- هناك برنامج لتطوير الأجهزة الأمنية وتحسين أدائها بشكل مستمر

- من إنجازات الثورة العمل المستمر في الحفاظ على السلم الأهلي والاستقرار الاجتماعي في حل المشاكل ومنع الاقتتال الداخلي

- من منجزات الثورة العمل على إعادة بناء الجيش والأمن على أسس صحيحة وعقيدة قتالية صحيحة

- هناك عمل دؤوب في بناء الجيش على أسس سليمة في خدمة الشعب والدفاع عن الوطن وعدم الارتهان للخارج

- أيضا هناك عمل على إعادة بناء الأجهزة الأمنية بعكس الآخرين الذين يسعون للسيطرة على الأجهزة الأمنية لضرب الشعب

- التصنيع العسكري هو من أهم إنجازات الثورة، هذا إنجاز يفتخر به الوطن فهو إنجاز عظيم وغير عادي

- التصنيع يتم من المسدس والكلاشنكوف والمدفع إلى الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة بمختلف مدياتها

- النهوض بالتصنيع العسكري جرى في ظل العدوان والحصار وكتب الله التوفيق للعجيب للإخوة في هذا المجال

- بلدنا يصنع كل شيء من أسلحة المشاة إلى الأسلحة المتوسطة حتى الأسلحة المتطورة وبعيدة المدى

- مستقبل التصنيع في بلدنا عسكريا ومدنيا مستقبل واعد، واليوم نصنع ما تعجز الكثير من الدول عن تصنيعه

- من المتاح أمامنا تحقيق نهضة في الصناعة المدنية فالتقدم بالتصنيع العسكري أصعب بكثير من المدني

- العمل على إعادة روح التعاون بين أبناء البلد وتفعيل دور الزكاة والأوقاف وفق تعليمات الإسلام هو من إنجازات الثورة

- إعادة روح التضامن تتجلى في القوافل والاهتمام بالمحتاجين إضافة لتفعيل دور الزكاة في مصارفها الشرعية

- من أهم منجزات الثورة الحفاظ على توجه الشعب ومواقفه المبدئية تجاه قضايا الأمة وعلى رأسها القضية الفلسطينية

- ما يسعى له الأمريكي والبريطاني ومن معهم هو إحداث تغيير كبير في المنطقة نحو الولاء لإسرائيل بشكل علني 

- يسعى الأمريكيون لتوجيه حالة العداء في المنطقة نحو أحرار الأمة الذين يواجهون إسرائيل والمؤامرات الأمريكية

- أدوات أمريكا في اليمن تتجه للتطبيع بدون أي تحرج فكان للثورة دور مهم في الحفاظ على الموقف الأصيل ضد التطبيع

- الثورة أكدت موقف شعبنا في التعاون مع الشعب الفلسطيني المظلوم والاستمرار في التوجه بالروح الأخوية مع أحرار الأمة

- مواصلة الدفاع عن استقلال البلد ودحر الاحتلال مسؤولية كبيرة وهو من مقدمة أهداف الثورة

- من أجل أولوية الحفاظ على الاستقلال يتم أحيانا تأخير بعض الأولويات لصالح هذا الهدف الرئيسي

- لا بد من العمل المستمر لتطهير مؤسسات الدولة من العملاء والخونة والفاسدين والمستغلين

- يجب السعي للوصول بمؤسسات الدولة للمستوى المطلوب في أداء مهامها في خدمة الشعب 

- من استحقاقات الثورة التوجه المستمر لتحقيق نهضة اقتصادية في الزراعة والإنتاج المحلي والاكتفاء الذاتي

- ترسيخ الاستقرار الاجتماعي استحقاق مهم للثورة ويجب أن يكون ضمن المهام الرئيسية للتصدي لكل مخططات الفتنة

- حجم العدوان كان ولا يزال كبيرا، فأمريكا وبريطانيا والقوى الإقليمية اجتمعوا فيه على كل المستويات

- في كل المراحل الماضية كان التصدي للعدوان هو الأولوية، فلو فرطنا فيه ضاع كل شيء معه

- أولوية التصدي للعدوان كانت تحظى بأكبر الاهتمام على مستوى التفكير والإمكانات ولا تزال تحتل هذه الأهمية

- العدوان لا زال مستمر والحرب لم تنته بعد فهم لم يرفعوا حصارهم ولم ينهوا عدوانهم ونحن في هدنة مؤقتة فقط

- من أهم التحديات التي لا يمكن تجاهلها هي احتلال تحالف العدوان مساحات واسعة في البلد ويجب أن تبقى قضية للجميع

- الحصار شكل من أشكال التحديات التي تواجه الثورة فهو يترك تأثيرا على بعض الأولويات من حيث محدودية الإمكانات

- نهب تحالف العدوان للواردات النفطية وغيرها يعرقل تقديم الخدمات والرعاية اللازمة لأبناء الشعب

- من التحديات هو إرث مشاكل الماضي سواء في مشاكل مؤسسات الدولة أو البنية البشرية فيها

- تصحيح وضع الدولة يحتاج بعض الوقت، هناك تباطؤ وتقصير هذا صحيح وهناك أيضا بعض المعوقات وهذا صحيح

- ليس هناك إهمال تام ولا اهتمام بالشكل المطلوب في مؤسسات الدولة وهذا هو التوصيف المنصف للمسألة

- القانون والهيكل الرسمي فيه مشاكل واختلالات كبيرة تحتاج إلى جهد وعمل 

- هناك الكثير من المشاكل والتعقيدات على مستوى المدن والأحياء في الماضي تركت تأثيرها على الحاضر

- من المشاكل التي تواجهها الثورة بروز الطموحات الشخصية للبعض على حساب الأهداف الكبرى 

- البعض ممن كان لهم إسهام في الثورة الشعبية ينسون الأهداف الكبرى فيأتون بمطالب شخصية واهتمامات خاصة

- الذي ساهم في الثورة عليه أن يخلص لها وألا يتجه لحساب المصالح الشخصية مقابل ما قدمه 

- بعض الأشخاص يسعون لتوظيف أقربائهم وأصحابهم بغض النظر عن المؤهلات والكفاءة وهذه مشكلة تطلب وعيا عاليا

- بعض الأشخاص يسعون لتوظيف أقربائهم وأصحابهم بغض النظر عن المؤهلات والكفاءة وهذه مشكلة تطلب وعيا عاليا

- كل المشاكل والتحديات يجب التصدي لها وتحويل الواقع إلى فرصة للبناء الصحيح وتلافي الأخطاء

- الوضع الراهن في مؤسسات الدولة ليس هو المستوى النموذجي والخطوات التي أنجزت محدودة وقليلة

- محدودية الإنجاز في تصحيح وضع الدولة يعود لتركيزنا عمليا وذهنيا في أولوية التصدي للعدوان لكننا لم نغفل عن هذا الأمر

- الخطوات محدودة ولا يزال هناك برنامج كبير لتصحيح وضع مؤسسات الدولة يحتاج لجهد كبير وتعاون المعنيين

- المسؤولون في المناطق الحرة هم نتاج إرادة وطنية، ويأتون إلى مواقع المسؤولية بقرار وطني من المجلس السياسي الأعلى

- ميزة الاستقلال والحرية ميزة كبيرة وتحقق التماسك في مؤسسات الدولة

- مستوى استهداف الدولة كان كفيلا بانهيار مؤسساتها عبر توقف الراتب والتدمير المباشر لكنها بقيت متماسكة

- رغم شح الإمكانات ومستوى الحصار إلا أن الخدمات قائمة بمستوى معين في البلد

- الكثير من الموظفين يعانون ظروفا صعبة ويستمرون في خدمة بلدهم والحفاظ على مؤسسات الدولة 

- الإيمان بضرورة التصحيح والبناء ومعالجة الخلل نقطة إيجابية في الوضع الحالي كتوجه مشترك

- النموذج السلبي في العمل الرسمي لا يعبر عن الثورة

- في الجانب الرسمي يوجد مسؤولون يهتمون بخدمة الشعب وبعض المسؤولين سيئون ويجب تغييرهم 

- من ينتقد بشكل بناء وصادق فهو يؤدي واجبه في التواصي بالحق والصبر

- بعض المنتقدين يعملون على التحريض والتذمر من كل شيء، ومن يفعل ذلك فهو إما معقد نفسيا أو عميل يخدم الأعداء

- الذي يحرض على الفوضى والفتنة ليس بناصح للشعب، فهو يعمل لمصلحة العدو بشكل مباشر أو غير مباشر

- يحب أن نسعى معا بصدق وإخلاص في التصدي للعدوان وتحقيق الاستقلال ورفع الحصار ثم الذهاب لإصلاح مؤسسات الدولة

- نؤكد على مواصلة العمل ضمن الأهداف الأساسية للثورة بالاستشعار العالي للمسؤولية والحكمة والوعي بمخططات العدو

- نؤكد على أهمية التثبت من الشائعات والدعايات والتبين منها وعدم تقبلها

- سنواصل العمل في التصدي للعدوان ومؤامراته الهادفة للسيطرة على شعبنا واحتلال بلدنا

- أكرر الدعوة لتحالف العدوان لإنهاء العدوان ورفع الحصار وإنهاء الاحتلال ومعالجة ملفات الحرب

- الاستمرار في العدوان هو أكبر تهديد للسلم الإقليمي والدولي وضرره لن يقف على حدود اليمن

- لا مبرر في استمرار العدوان، فمواصلته ستجر الكوارث على تحالف العدوان

- نؤكد على موقفنا المبدئي الثابت تجاه القضية الفلسطينية وقضايا أمتنا الإسلامية 

- نحذر تحالف العدوان من مواصلة نهب الثروة الوطنية ونحذر أي شركة أجنبية تتواطأ معه في ذلك

- شعبنا يتعرض للحصار في حين تتم سرقة عائدات ثروته النفطية بدلا من صرفها للمرتبات والاستحقاقات الإنسانية والخدمية
'