'أكد نائب فلسطيني، أن ما يحدث في الأقصى، وما حدث اليوم تحديدًا من اقتحاماتٍ واعتداءاتٍ على المرابطاتِ يعطي إشارة واضحة بأن العدو قد تجاوز كل الخطوط.'
'
ودعا عبد الجواد لموقف عربي وإسلامي رادع لجرائم العدو الصهيوني ومستوطنيه في المسجد الأقصى المبارك.
وطالب أحرار العالم والنخب الإسلامية والعربية، ليس في فلسطين فقط، بل في كل العالم، لأن يحولوا هذا الاستهداف لمكسب من خلال وضع الاستراتيجيات والخطط اللازمة وعقد المؤتمرات من أجل التفاف الأمة بأسرها حول مشروع حماية الأقصى .
وأشار إلى أن التفاف الأمتين العربية والإسلامية حول الأقصى، سيردع العدو ومستوطنيه، في حال استخدمت كافة الأساليب لحمايته من مخططات الاحتلال.
واقتحم نحو 1478 مستوطنا المسجد الأقصى المبارك، في ثالث أيام عيد العرش، وأدوا جولات استفزازية فيها، وطقوسًا تلمودية في المنطقة الشرقية منه قرب مصلى باب الرحمة.
'